" المقالب " عمل ما يدخل في اطار المزح أحيانا قد يتفق عليها مجموعة من الأشخاص ضد شخص واحد ، أو ربما يخطط لهذا الشيء شخص ضد الآخر، إما بخبر معين أو بتصرف ولربما كذبه كبيرة تجر من ورائها القطيعة والمشاكل. وقد يكون هناك شخص فقط فكره وعقله جاهز لمثل هذه المخططات وإعطائهم أفكارا لها ويدلهم عليها بمخططاته , والآخر قد ينفذ فقط ماقد يتطلب منه عمله.
في المجتمع وفي الوقت الراهن البعض يعمل بها ويتقنها ولربما يبحث عن السبل المتنوعة لتوهمه أنها حقيقة وليست "مقلباً" فمنهم من يتحملها وبحنكته ومقدرته يدرك أنها كذبة و"مقلب" ومنهم من يصدقها ويقوم بإيجاد الحلول لها أو لربما بحث عن خباياها وظهرت له مواضيع أخرى تسبب له القطيعة مع هذا الشخص.
مجتمع الشباب والفتيات هم الاكثرية في لجوئهم إليها وهم القادرون على عملها وبالأخص الشباب قد يقوم بالعديد من تلك المقالب في وقت واحد وفي مساحة تحتم عليه التنقل والبحث وراءها واكتشافها بسرعة ,أما الفتاة فقد لاتدرك مصداقيتها ويدوم هذا المقلب عدة أيام, وقد يكون المقلب وقتياً فقط في غضون دقائق ليكشف لهم سلوك الشخصية التي أمامهن من الغضب والصراخ التي قد تظهر عليه في حين حدوثها.
وتتنوع المقالب بأشكالها فبعض منها بالحديث أو أنباء لم تحدث والآخر بعمل معين وبتمثيل لحالة معينة كالموت أو ماشابه ذلك, وآخرون يتفننون بهيئة معينة كلبس الأقنعة والتخويف في أوقات لاتحتمل ذلك.
المقالب قد يحبها البعض وقد يتجنبها الآخر لأسباب عدة ولغايات معينة والبعض الآخر يكون متفرجا لها ولا يقوم بتنفيذها خوفا من أن يتلقاها في أي وقت.
أستلذُّ بردات الفعل
ذكرت عبير السويد، أنها تقوم بتنفيذ هذه المقالب دائماً ولا يمضي شهر إلا وقد نفذت عدة مقالب كما استطردت قائلة:أستلذُّ بردة الفعل من الأشخاص الذين أقوم بعمل المقالب لهن ، ومقالبي دوماً قوية لكنها لاتؤذي احداً ونتيجتها ممتعة وهدفي أن اشد أعصاب الشخص الذي أمامي لوقت قصير ولا تطول مدتها, ودوماً ابحث عن مواطن الإثارة في الشخص حتى يؤثر فيه هذا المقلب وغالبا ما اكشفها بعنصر المفاجأة ,وردة الفعل تكون مضحكة ولم يغضب احد منها أو يتأثر , كما أشارت بأنها لاتعمل مقالب ينتج منها أذى أو ضرر,كذلك تقوم بتنفيذ هذه المقالب وجهاً لوجه وإذا لم يكن ذلك فوسيلة الاتصال بالهاتف تفي بالغرض الكامل , وقالت انها قد ترد لي بعض من المقالب بقصد التحدي لكني اكتشفها في الحال ولا اترك لهن مجالا في ذلك واكشفها أمامهم وفي بعض الأوقات اجعل الشخص الذي يزعم بأنه يعمل مقلباً لي يستمتع بها بالرغم من درايتي الكاملة بأنه مقلب.
طاقة مختزنة بداخلهم
تحدث عبدالرحمن الخريجي بأن من يقوم بعمل تلك المقالب مع اصدقائه أو أصحابه اعتبره شخصاً يختزن طاقة كبيرة بداخله ، ولا يعرف كيف يصرفها بالطريقة الصحيحة والسليمة فيلجأ إلى عمل المقالب مع اصدقائه وإلى هذه الطريقة التي يرى من ورائها إسعاد الغير وإضحاك الناس والآخرين على حسب احد زملائه, وذكر أن مثل هذه المقالب تسبب الحساسية الكبيرة بين الأصدقاء وقد تنقص من شخصية زميلهم أمام الآخرين .
هذا النوع هو مااتفنن فيه
تحدث احدهم بأن المقالب سواءً الفعلية أو غيرها لا تهمه فهو يقوم ويبدع في "مقالب الأقنعة" ولبسها بشتى أنواعها وأشكالها.فقال ربما البسها وأكثر ما ألبسها في وقت يكون الكل منغمساً في عمل شيء ما كتجهيز لنزهة معينة أو لزيارة احد فالكل منهم مشغول وغير مبالٍ وهنا تبدأ مغامراتي, وذكر بأن الكثير تضرر من ذلك , وذكر بأنها تكون وقتية ولا ينفذها إلا من يتباهى بالشجاعة غالباً ,لكن أحاول التقليل منها لان الكثير يتضرر منها.
أنفذها لحكمة
اشارت تغريد بأنها لاتقوم بعملها أو التخطيط لها بأي شكل من الأشكال واعتبرته تضييعا للوقت, لكنها تجبر في بعض الأوقات وبعض المواقف والظروف بأن تقوم بتنفيذ هذه المقالب مهما كانت شدتها لغرض ما ولحكمة ولغاية تبحث عنها لذاتها وقد لا تمس الشخص الذي أمامها بقدر اكتشافها لأشياء هي تبحث عنها وربما تظهر حقيقتها ويتأكد لها في ذلك المقلب الذي تقوم بتنفيذه.
مقلب مفرح مبكي
تحدث احدهم بأنه تعرض لمقلب أثر فيه وذكر بأنه في اختبارات القياس ترسل النسب إلى هواتفهم وفي تلك الأثناء وقبل النتيجة قام احد اصدقائة بتخزين اسمه بنفس مسمى الجهة التي سترسل له النتيجة وقام بإرسال نتيجة اختباره بنسبة 96% ففرح هذا الشخص وقام بزف الخبر لأهله واصدقائه ، وبعد ذلك اكتشف نسبته الحقيقة التي لم تتجاوز 67% وان هذا الفعل من احد اصدقائه, وردة فعله بهذا العمل قطيعة لفترة بسيطة وأيام معدودة.
استهتارٌ ولعبٌ بالمشاعر
لم تؤيد دلال العريفي هذه المقالب ولو كانت بسيطة لأنها لابد من أن تتطور في يوم من الأيام وتكون ثقيلة على الأنفس وتسبب التفرقة بين الأهل والأصدقاء وأحيانا بين الزوجين,وذكرت بأنها لم تفعل مثل هذه المقالب لأنها تحترم الناس مهما كانوا ومن يعملها دليل على عدم احترامه لمن أمامه واعتبرته استهتارا ولعبا بالمشاعر لأن الاغلبية لايرضون بها مهما كانت خفتها أو قوتها.
البعض لايتقنها
ثامر الجليهم ذكر بأن هذه المقالب تعمل للفكاهة غالباً وتكون بين الأشخاص ذوي العلاقة القوية وأشخاص يعرف ردة فعلهم بها كي لاتترتب عليها قطيعة أو حقد أو تتأثر حالته النفسية أو الصحية جراء ذلك, كما ذكر بأنه لا يهوى عمل تلك المقالب لأي احد سواء قريب أو بعيد,وقد تعرض لمقلب يوما ما ووصف بمن عمله
بالغباء لأنه لم يتقن تنفيذه بالوجه المطلوب ,وتحدث قائلاً:انه قد عمل بي مقلب مع أحد الأصدقاء عن طريق الهاتف الجوال وشككت به وقمت بالاتصال فوراً على الرقم الذي عمل المقلب عن طريقه وكان الجوال بجواره وسمعت صوت "رنته" اكتشفت انه لم يحبكها الحبكة المطلوبة وكشف أمره.
تهوى المقالب
وقالت سارة الناصر إني أقوم بعمل مثل هذه المقالب وتستهويني جدا, لكنها بسيطة وتنتهي في غضون ساعات,وأكثر شيء أعمله مع العائلة وخاصة أمي ومع الصديقات المقربات ، وقد أنفذها في مجال العمل أحيانا كأن اتصل على أحد وأقوم بتقليد صوت معين هو متخوف منه أو من موضوع هو يفكر فيه , وغالباً ماتكون مقالب عامة قد تشد أعصابهن فقط ولاتضر أحدا ولا يحرج منها بتاتاً وفي الغالب الكثير يصدقونها.
كما أوضحت أنها لاتهوى المقالب الكبيرة وقالت "لكل شي حد" لأننا لانعرف أبعاد هذا المقالب وما قد تتسبب فيه هذه المقالب.وتحدثت عن احد المقالب التي عملت بها قائلة:عمل بي مقلب وكان في مجال عملي لأنه فعلي إذ قامت إحدى صديقاتي بسحب الكرسي وانا على وشك الجلوس فيه وسقطت على الأرض, وشعرت بألم في ظهري جراء ذلك العمل وكان الكثير جالسين بنفس المكان وأصبت بالحرج الشديد ولم أتقبل الموقف أبدا.
في المجتمع وفي الوقت الراهن البعض يعمل بها ويتقنها ولربما يبحث عن السبل المتنوعة لتوهمه أنها حقيقة وليست "مقلباً" فمنهم من يتحملها وبحنكته ومقدرته يدرك أنها كذبة و"مقلب" ومنهم من يصدقها ويقوم بإيجاد الحلول لها أو لربما بحث عن خباياها وظهرت له مواضيع أخرى تسبب له القطيعة مع هذا الشخص.
مجتمع الشباب والفتيات هم الاكثرية في لجوئهم إليها وهم القادرون على عملها وبالأخص الشباب قد يقوم بالعديد من تلك المقالب في وقت واحد وفي مساحة تحتم عليه التنقل والبحث وراءها واكتشافها بسرعة ,أما الفتاة فقد لاتدرك مصداقيتها ويدوم هذا المقلب عدة أيام, وقد يكون المقلب وقتياً فقط في غضون دقائق ليكشف لهم سلوك الشخصية التي أمامهن من الغضب والصراخ التي قد تظهر عليه في حين حدوثها.
وتتنوع المقالب بأشكالها فبعض منها بالحديث أو أنباء لم تحدث والآخر بعمل معين وبتمثيل لحالة معينة كالموت أو ماشابه ذلك, وآخرون يتفننون بهيئة معينة كلبس الأقنعة والتخويف في أوقات لاتحتمل ذلك.
المقالب قد يحبها البعض وقد يتجنبها الآخر لأسباب عدة ولغايات معينة والبعض الآخر يكون متفرجا لها ولا يقوم بتنفيذها خوفا من أن يتلقاها في أي وقت.
أستلذُّ بردات الفعل
ذكرت عبير السويد، أنها تقوم بتنفيذ هذه المقالب دائماً ولا يمضي شهر إلا وقد نفذت عدة مقالب كما استطردت قائلة:أستلذُّ بردة الفعل من الأشخاص الذين أقوم بعمل المقالب لهن ، ومقالبي دوماً قوية لكنها لاتؤذي احداً ونتيجتها ممتعة وهدفي أن اشد أعصاب الشخص الذي أمامي لوقت قصير ولا تطول مدتها, ودوماً ابحث عن مواطن الإثارة في الشخص حتى يؤثر فيه هذا المقلب وغالبا ما اكشفها بعنصر المفاجأة ,وردة الفعل تكون مضحكة ولم يغضب احد منها أو يتأثر , كما أشارت بأنها لاتعمل مقالب ينتج منها أذى أو ضرر,كذلك تقوم بتنفيذ هذه المقالب وجهاً لوجه وإذا لم يكن ذلك فوسيلة الاتصال بالهاتف تفي بالغرض الكامل , وقالت انها قد ترد لي بعض من المقالب بقصد التحدي لكني اكتشفها في الحال ولا اترك لهن مجالا في ذلك واكشفها أمامهم وفي بعض الأوقات اجعل الشخص الذي يزعم بأنه يعمل مقلباً لي يستمتع بها بالرغم من درايتي الكاملة بأنه مقلب.
طاقة مختزنة بداخلهم
تحدث عبدالرحمن الخريجي بأن من يقوم بعمل تلك المقالب مع اصدقائه أو أصحابه اعتبره شخصاً يختزن طاقة كبيرة بداخله ، ولا يعرف كيف يصرفها بالطريقة الصحيحة والسليمة فيلجأ إلى عمل المقالب مع اصدقائه وإلى هذه الطريقة التي يرى من ورائها إسعاد الغير وإضحاك الناس والآخرين على حسب احد زملائه, وذكر أن مثل هذه المقالب تسبب الحساسية الكبيرة بين الأصدقاء وقد تنقص من شخصية زميلهم أمام الآخرين .
هذا النوع هو مااتفنن فيه
تحدث احدهم بأن المقالب سواءً الفعلية أو غيرها لا تهمه فهو يقوم ويبدع في "مقالب الأقنعة" ولبسها بشتى أنواعها وأشكالها.فقال ربما البسها وأكثر ما ألبسها في وقت يكون الكل منغمساً في عمل شيء ما كتجهيز لنزهة معينة أو لزيارة احد فالكل منهم مشغول وغير مبالٍ وهنا تبدأ مغامراتي, وذكر بأن الكثير تضرر من ذلك , وذكر بأنها تكون وقتية ولا ينفذها إلا من يتباهى بالشجاعة غالباً ,لكن أحاول التقليل منها لان الكثير يتضرر منها.
أنفذها لحكمة
اشارت تغريد بأنها لاتقوم بعملها أو التخطيط لها بأي شكل من الأشكال واعتبرته تضييعا للوقت, لكنها تجبر في بعض الأوقات وبعض المواقف والظروف بأن تقوم بتنفيذ هذه المقالب مهما كانت شدتها لغرض ما ولحكمة ولغاية تبحث عنها لذاتها وقد لا تمس الشخص الذي أمامها بقدر اكتشافها لأشياء هي تبحث عنها وربما تظهر حقيقتها ويتأكد لها في ذلك المقلب الذي تقوم بتنفيذه.
مقلب مفرح مبكي
تحدث احدهم بأنه تعرض لمقلب أثر فيه وذكر بأنه في اختبارات القياس ترسل النسب إلى هواتفهم وفي تلك الأثناء وقبل النتيجة قام احد اصدقائة بتخزين اسمه بنفس مسمى الجهة التي سترسل له النتيجة وقام بإرسال نتيجة اختباره بنسبة 96% ففرح هذا الشخص وقام بزف الخبر لأهله واصدقائه ، وبعد ذلك اكتشف نسبته الحقيقة التي لم تتجاوز 67% وان هذا الفعل من احد اصدقائه, وردة فعله بهذا العمل قطيعة لفترة بسيطة وأيام معدودة.
استهتارٌ ولعبٌ بالمشاعر
لم تؤيد دلال العريفي هذه المقالب ولو كانت بسيطة لأنها لابد من أن تتطور في يوم من الأيام وتكون ثقيلة على الأنفس وتسبب التفرقة بين الأهل والأصدقاء وأحيانا بين الزوجين,وذكرت بأنها لم تفعل مثل هذه المقالب لأنها تحترم الناس مهما كانوا ومن يعملها دليل على عدم احترامه لمن أمامه واعتبرته استهتارا ولعبا بالمشاعر لأن الاغلبية لايرضون بها مهما كانت خفتها أو قوتها.
البعض لايتقنها
ثامر الجليهم ذكر بأن هذه المقالب تعمل للفكاهة غالباً وتكون بين الأشخاص ذوي العلاقة القوية وأشخاص يعرف ردة فعلهم بها كي لاتترتب عليها قطيعة أو حقد أو تتأثر حالته النفسية أو الصحية جراء ذلك, كما ذكر بأنه لا يهوى عمل تلك المقالب لأي احد سواء قريب أو بعيد,وقد تعرض لمقلب يوما ما ووصف بمن عمله
بالغباء لأنه لم يتقن تنفيذه بالوجه المطلوب ,وتحدث قائلاً:انه قد عمل بي مقلب مع أحد الأصدقاء عن طريق الهاتف الجوال وشككت به وقمت بالاتصال فوراً على الرقم الذي عمل المقلب عن طريقه وكان الجوال بجواره وسمعت صوت "رنته" اكتشفت انه لم يحبكها الحبكة المطلوبة وكشف أمره.
تهوى المقالب
وقالت سارة الناصر إني أقوم بعمل مثل هذه المقالب وتستهويني جدا, لكنها بسيطة وتنتهي في غضون ساعات,وأكثر شيء أعمله مع العائلة وخاصة أمي ومع الصديقات المقربات ، وقد أنفذها في مجال العمل أحيانا كأن اتصل على أحد وأقوم بتقليد صوت معين هو متخوف منه أو من موضوع هو يفكر فيه , وغالباً ماتكون مقالب عامة قد تشد أعصابهن فقط ولاتضر أحدا ولا يحرج منها بتاتاً وفي الغالب الكثير يصدقونها.
كما أوضحت أنها لاتهوى المقالب الكبيرة وقالت "لكل شي حد" لأننا لانعرف أبعاد هذا المقالب وما قد تتسبب فيه هذه المقالب.وتحدثت عن احد المقالب التي عملت بها قائلة:عمل بي مقلب وكان في مجال عملي لأنه فعلي إذ قامت إحدى صديقاتي بسحب الكرسي وانا على وشك الجلوس فيه وسقطت على الأرض, وشعرت بألم في ظهري جراء ذلك العمل وكان الكثير جالسين بنفس المكان وأصبت بالحرج الشديد ولم أتقبل الموقف أبدا.
الأربعاء سبتمبر 29, 2010 11:07 pm من طرف ملكة الرشاقة
» نصائحي الذهبيه(( السبب في فقداني الوزن الزائد))
الجمعة يونيو 18, 2010 3:11 am من طرف النخلة الخضراء
» طرق المحافظة على أبنائنا جنسيا حسب السن
الجمعة يونيو 18, 2010 3:04 am من طرف النخلة الخضراء
» ۞ كيف تعرفي أن الخادمه ساحره ۞
الجمعة يونيو 18, 2010 2:59 am من طرف النخلة الخضراء
» سبعة أشياء لاتفعلها بعد الأكل مباشرة
الجمعة يونيو 18, 2010 2:55 am من طرف النخلة الخضراء
» كل من تريد ان تسحر زوجها سحر لاينفك
الخميس يونيو 17, 2010 8:56 pm من طرف النخلة الخضراء
» دعأأأأء رائع لطلب الحمل من الله سبحانه.. ارجوكم لا تنسوني بالدعاء
الخميس يونيو 17, 2010 5:39 am من طرف سيرينا
» بــعــض الـكــلـمــآت
الأربعاء يونيو 16, 2010 7:12 am من طرف شقيه
» 00اصنعي اشكال جميلة من صابون اليدين00 قلوب و دباديب 00وانتي وذوقك
الأربعاء يونيو 16, 2010 6:56 am من طرف شقيه